ا مازلت اقول ان السؤال ممتد ويمتد من الوجد الى اليد ليلامس الخد فيشعر السائل بالحرج الشديد وارتفااع في درجة الحرارة لحد درجة الوقوف و التجمد في الجهة المقابلة من الغلياان والحركة..!! كنت اعلم ان البعض قد يدخل عليك البهجة ولكن لم اكن اعلم ان هناك قلة تدخل عليك البهحة موصولا بها السعد في كل ثنايا كلماته والتي تشابة المرجان والمرمر في حسن الجمال والمنظر ليس هناك مشكلة للقمر في ان يحبه الاخرون ..سوى انه يفاجئهم بنوره المبهر في لحظة كان الظلاام سيدا للموقف والمعبر الوحيد في ذلك النفق قد تسمر فيه خيالي ونسيت ان في اخر النفق حتما هناك نوراً سيظهر ....!!! ومازال الحد يث معطوفا بشي من الحذر وقليل وكثير من الخوف لذات الوصوف التي اتعبت منا رسمها في جملة او مجموعة اماني من حروف اليخت والبحر متلازمتان في ذاكرتي كما تتلازم الفراشة الدوران حول الزهر في فصل الربيع .. ,,, الطفل وذاك الرجل لا شي يربطهما ببعض سوى انهما ظلا الدرب .... وفي اثناء طريقهما وجدا ذلك الاعمى الذي يمسك بالعصا يقتدي بها ليهتدى بها الى الطريق قد يكون هو املهما الوحيد في االخروج من المأزق ....!!! حافلة ٌ دائما انتي بالعجائب ..لا ادري هل ذهبتي لتلك الجزيرة..؟ و التي من يذهب اليها لا يعود الا بالعجب ....وهل ركبتي ذلك المركب الذي اقل الراعي اليها ...!!! ام نقلتك الشمس الى هنااك واعادك لنا القمر.....!!! لهذا كان غياب القمر من فتح علينا بابا من ابواب التساؤل و العجب . . . هُنا