للعيد فرحه و تجدها عند الأطفال أكثر و لكن الذكريات لها طابعها الخاص التي تحمل بداخلها الحنين لذاك الزمان شكراً لك أخي الليث على الرحله الجميله إلى تلك القريه الجميله بأهلها التي رأينا أهلها و طرقها المعبده و صباحها الباكر الذي يتغنى بعصافيره و الصوت العذب الذي أفتقدناه في هذا الزمن و هو صوت (( المكينه الهنديه))