منتدى بني عزيز الرسمي  من مطير

منتدى بني عزيز الرسمي من مطير (http://www.azizenet.net/vb/index.php)
-   الواحة الإسلامية (http://www.azizenet.net/vb/forumdisplay.php?f=6)
-   -   سيرة صحابي ( حمزة بن عبد المطلب) رضي الله عنة 1-1 (http://www.azizenet.net/vb/showthread.php?t=9959)

تركي سعود 06-18-2010 11:24 AM

سيرة صحابي ( حمزة بن عبد المطلب) رضي الله عنة 1-1
 
بسم الله الرحمن الرحيم



السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

أعضاء منتدنا الغالي جمعة مباركة للجميع

خطر لي فكرة أنشاء الله تعجبكم وهي في كل يوم جمعة بأذن الله تعالي نورد سيرة لأحد أصحاب رسول الله صلى

الله علية وسلم لكي نتقدى بهم ونستأنس بذكرهم فهم خير القرون
بعد قرن الرسول صلى الله علية وسلم

كيف ولا وقد نالوا شرف صحبتة الطاهرة والأخذ من المدرسة المحمدية علي قواعد صحيحة وأسس متينة


اولا نذكر فضل الصحابة رضوان الله عليهم

من القران الكريم :

قال تعالى
( مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُود)

هم صفوة خلق الله تعالى بعد النبيين -عليهم الصلاة والسلام- فعن ابن عباس _رضي الله عنهما_ في قول الله عز وجل

( قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلَى عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَى )

قوله تعالى

( وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)

وقال تعالى ( لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً)

أما من السنة :

عن أبي هريرة _رضي الله عنه_ قال : قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-

( لا تسبوا أصحابي لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه )

حديث ابن مسعود _رضي الله عنه_ عن النبي -صلى الله عليه وسلم - قال :

( خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم )


وفي يوما هذا سوف نذكر سيرة صحابي جليل وهو عم الرسول صلى الله علية وسلم وهو


حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنة





نسبه الشريف




كناه

  • أبو عمارة.
  • أبو يعلى.

ألقابه

  • سيد الشهداء.
  • أسد الله وأسد رسوله.

ميلاده وطفولته


ولد في مكة المكرمة قبل عام الفيل بسنتين فهو أسن من رسول الله http://upload.wikimedia.org/wikipedi...on_him.svg.png بسنتين، أرضعتهما ثويبة خادمة أبي لهب في فترتين متقاربتين، فنشأ—وتربى بين قومه بني هاشم سادة قريش ومكة معززاً مكرماً..

إسلامه


عن ابن اسحاق قال حدثني رجل من أسلم، وكان واعيه، أن أبا جهل اعترض لرسول الله http://upload.wikimedia.org/wikipedi...on_him.svg.png عند الصفا فآذاه وشتمه، وقال فيه ما يكره من العيب لدينه والتضعيف له، فلم يكلمه رسول الله http://upload.wikimedia.org/wikipedi...on_him.svg.png، ومولاة لعبد الله بن جدعان التيمي في مسكن لها فوق الصفا تسمع ذلك، ثم انصرف عنه فعمد إلى نادي قريش عند الكعبة فجلس معهم، ولم يلبث حمزة بن عبد المطلب أن أقبل متوشحا قوسه راجعا من قنص له، وكان إذا فعل ذلك لم يمر على نادي من نوادى قريش إلا وقف عليه وكان يومئذ مشركا على دين قومه.

فاستقبلته مولاة عبد الله بن جدعان فقالت له يا أبا عمارة لو رأيت ما لقي ابن أخيك محمد من أبي الحكم آنفا وجده ها هنا فآذاه وشتمه وبلغ منه ما يكره ثم انصرف عنه، فاحتمل حمزة الغضب، فخرج سريعا لا يقف على أحد كما كان يصنع وإنما دخل المسجد الحرام متعمدا لأبي جهل أن يقع به فلما دخل المسجد نظر إليه جالسا في القوم، فأقبل نحوه حتى إذا قام على رأسه رفع القوس فضربه على رأسه ضربة شديدة شجت رأسه وقامت رجال من قريش من بني مخزوم إلى حمزة لينصروا أبا جهل فقالوا ما نراك يا حمزة إلا صبأت، فقال حمزة وما يمنعني وقد استبان لي ذلك منه أنا أشهد أنه رسول الله وأن الذي يقول حق فوالله لا أنزع فامنعوني إن كنتم صادقين فقال أبو جهل: دعوا أبا عمارة، لقد سببت ابن أخيه سبا قبيحا.

وظل حمزة على إسلامه وتابع يخفف رسول الله http://upload.wikimedia.org/wikipedi...on_him.svg.png، فلما أسلم حمزة علمت قريش أن رسول الله http://upload.wikimedia.org/wikipedi...on_him.svg.png قد عز وامتنع وأن حمزة سيمنعه فكفوا عن بعض ما كانوا يتناولونه وينالون منه فقال في ذلك سعد حين ضرب أبا جهل فذكر رجزا غير مستقر أوله ذق أبا جهل بما غشيت قال ثم رجع حمزة إلى بيته فأتاه الشيطان فقال أنت سيد قريش اتبعت هذا الصابئ وتركت دين آبائك للموت خير لك مما صنعت فأقبل على حمزة شبة فقال ما صنعت اللهم إن كان رشدا فاجعل تصديقه في قلبي وإلا فاجعل لي مما وقعت فيه مخرجا.

فبات بليلة لم يبت بمثلها من وسوسة الشيطان حتى أصبح فغدا على رسول الله http://upload.wikimedia.org/wikipedi...on_him.svg.png فقال ابن أخي إني وقعت في أمر لا أعرف المخرج منه وأقامه مثلي على ما لا أدري ما هو أرشد هو أم غي شديد فحدثني حديثا فقد استشهيت يا ابن أخي أن تحدثني فأقبل رسول الله http://upload.wikimedia.org/wikipedi...on_him.svg.png فذكره ووعظه وخوفه وبشره فألقى الله في نفسه الإيمان كما قال رسول الله http://upload.wikimedia.org/wikipedi...on_him.svg.png فقال أشهد إنك لصادق شهادة المصدق والمعارف فأظهر يا بن أخي دينك فو الله ما أحب أن لي ما ألمعت الشمس وأني على ديني الأول قال فكان حمزة ممن أعز الله به الدين.

ولما أسلم حمزة قال أبياتاً منها:
<center> <table style="background: none repeat scroll 0% 0% transparent;"> <tbody><tr> <td style="width: auto;">حمدت الله حين هدى فؤادي</td> <td style="width: 3em;">
</td> <td style="width: auto;">إلى الإسلام والدِّين الحنيف</td> </tr> </tbody></table> </center> <center> <table style="background: none repeat scroll 0% 0% transparent;"> <tbody><tr> <td style="width: auto;">لدينٌ جاء من ربٍ عزيزٍ</td> <td style="width: 3em;">
</td> <td style="width: auto;">خبيرٍ بالعباد بهم لطيف</td> </tr> </tbody></table> </center> <center> <table style="background: none repeat scroll 0% 0% transparent;"> <tbody><tr> <td style="width: auto;">إذا تليت رسائله علين</td> <td style="width: 3em;">
</td> <td style="width: auto;">تحدر دمع ذي اللب الحصيف</td> </tr> </tbody></table> </center> <center> <table style="background: none repeat scroll 0% 0% transparent;"> <tbody><tr> <td style="width: auto;">رسائل جاء أحمد من هداه</td> <td style="width: 3em;">
</td> <td style="width: auto;">بآيات مبينة الحروف</td> </tr> </tbody></table> </center> <center> <table style="background: none repeat scroll 0% 0% transparent;"> <tbody><tr> <td style="width: auto;">وأحمد مصطفى فينا مطاع</td> <td style="width: 3em;">
</td> <td style="width: auto;">فلا تغشوه بالقول العنيف</td> </tr> </tbody></table> </center> <center> <table style="background: none repeat scroll 0% 0% transparent;"> <tbody><tr> <td style="width: auto;">فلا والله نسلمه لقوم</td> <td style="width: 3em;">
</td> <td style="width: auto;">ولما نقض فيهم بالسيوف</td> </tr> </tbody></table> </center> <center> <table style="background: none repeat scroll 0% 0% transparent;"> <tbody><tr> <td style="width: auto;">ونترك منهم قتلى بقاع</td> <td style="width: 3em;">
</td> <td style="width: auto;">عليها الطير كالورد العكوف</td> </tr> </tbody></table> </center> <center> <table style="background: none repeat scroll 0% 0% transparent;"> <tbody><tr> <td style="width: auto;">وقد خبرت ما صنعت ثقيف</td> <td style="width: 3em;">
</td> <td style="width: auto;">به فجزى القبائل من ثقيف</td> </tr> </tbody></table> </center> <center> <table style="background: none repeat scroll 0% 0% transparent;"> <tbody><tr> <td style="width: auto;">إله الناس شر جزاء قوم</td> <td style="width: 3em;">
</td> <td style="width: auto;">ولا أسقاهم صوب الخريف</td> </tr> </tbody></table> </center>
وكان إسلام حمزة في السنة الثانية من مبعث رسول الله، وقيل بل أسلم بعد دخول النبي دار الأرقم في السنة السادسة من البعثة، ونرجح الرواية الأولى لإجماع المصادر عليه.

وبعد إسلامـه،

حصار الشعب


في السنة السابعة من البعثة شارك حمزة قومه بني هاشم وبني المطلب الحصار الذي فرضته عليهم قريش في شِعب أبي طالب وعانوا منه المشقة والعذاب، ولكنهم خرجوا منه في السنة العاشرة وهم أشد قوة وأكثر صلابة.

هجرته


ولما أمر النبي المسلمين بالهجرة إلى المدينة، هاجر حمزة مع من هاجر إليها قبيل هجرة النبي بوقت قصير، ونزل فيها على أسعد بن زرارة من بني النجار، وآخى الرسول بينه وبين زيد بن حارثة مولى رسول الله http://upload.wikimedia.org/wikipedi...on_him.svg.png.

جهاده


كان أول لواء يعقد في الإسلام لحمزة بن عبد المطلب ‎http://upload.wikimedia.org/wikipedi...9%86%D8%A9.jpg حينما بعثه رسول الله http://upload.wikimedia.org/wikipedi...on_him.svg.png في ثلاثين رجلاً من المهاجرين يعترض عيرًا لقريش قد جاءت من الشام تريد مكة، وفيها أبو جهل في 300 رجل، فبلغوا ساحل البحر، وإلتقى الجانبان، ولم يقتتلوا، ولكن المسلمين كانوا قد أثروا في معنويات قريش، إذ أنهم تخلوا عن القتال بالرغم من تفوق المشركين عليهم تفوقًا عدديا، وبهذه السرية بدأ فرض الحصار الاقتصادي على قريش بتهديد طريق مكـة ـ الشام الحيوي لتجارة قريش تهديدًا خطيرً.

شهد مع النبي غزوة ودّان -قرية قريبة من الجحفة بين مكة والمدينة- وحمل لواء الغزوة. وظهرت بطولته في غزوة بدر الكبرى التي وقعت في رمضان من السنة الثانية للهجرة حيث اختاره الرسول مع عبيدة بن الحارث وعلي بن أبي طالب لمبارزة فرسان كفار قريش: عتبة بن ربيعة، وشيبة بن ربيعة، والوليد بن عتبة، فبارز حمزة شيبة وقتله وشارك الآخرين في قتل عتبة، كما قتل عدداً آخر من أبطال قريش منهم طعيمة بن عدي، وأبلى بلاء حسناً، وقاتل بسيفين، وكان يعلّم نفسه بريشة نعامة في صدره، وقال عنه أمية بن خلف أحد سادة قريش قبل أن يقتله المسلمون ذلك فعل بنا الأفاعيل، وقد كان حمزة بحق بطل غزوة بدر الكبرى، وبعد معركة بدر وفي شهر شوال من السنة الثانية للهجرة كان حمزة حاملاً لواء النبي لغزو يهود بني قينقاع وإجلائهم عن المدينة، وقد تجلت بطولته وشجاعته بشكل كبير في معركة أحد التي حدثت في شهر شوال سنة 3هـ، وأبلى فيها بلاء عظيماً، وقتل أكثر من ثلاثين شخصاً من الكفار، وكان يقاتل بين يدي رسول الله بسيفين كأنه الجمل الأورق.

استشهاده


استشهد حمزة بن عبد المطلب في معركة أحد.

قصة وفاته


قتله وحشي الحبشي، ولقتله قصة ذكرها وحشي حيث كان غلاماً لجبير بن مطعم، وكان عمه طعيمة بن عدي قد أصيب يوم بدر كما ذكر، فلما سارت قريش إلى أحد، قال جبير لوحشي (إن قتلت حمزة عم محمد، فأنت عتيق)، فخرج وحشي مع الناس، وكان رجلاً حبشياً يقذف بالحربة قذف الحبشة، قلما يخطئ، قال وحشي: (والله إني لأنظر إلى حمزة يهد الناس بسيفه ما يبقي به شيئاً مثل الجمل الأورق) إذ تقدمني إليه سبّاع بن عبد العزى، فقال له حمزة: هلمّ إليّ يا ابن مقطعة البظور، فضربه ضربة فقتله، وهززت حربتي، حتى إذا رضيت منها دفعتها إليه فوقعت في أسفل بطنه، حتى خرجت من بين رجليه وقضت عليه.

التمثيل بجثته


ثم إن نسوة من قريش ومنهن هند بنت عتبة التي قُتل أبوها وأخوها في معركة بدر مثّلن في جثته وبقرن بطنه، وأكلت هند من كبده فلم تستسغه فلفظته.

أثر وفاته


لما وقف عليه رسول ورآه قتيلاً بكى، فلما رأى ما مُثِّل به شهق وقال (رحمك الله أي عم، فلقد كنت وصولاً للرحم فعولاً للخيرات)،

وقال أيضاً (لن أصاب بمثلك أبداً، ما وقفت موقفاً أغيظ إليَّ من هذا)

ثم قال: (لولا جزع النساء لتركته حتى يحشر من حواصل الطير وبطون السباع)،

ثم أمر بالقتلى، فجعل يصلي عليهم بسبع تكبيرات ويرفعون ويترك حمزة، ثم يُجاء بسبعة فيكبر عليهم سبعاً حتى فرغ منهم، وقال بحقه

(سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب).


وكان استشهاد حمزة في منتصف شهر شوال سنة 3 هـ (624م) وله من العمر نحو (58سنة) ثم أمر رسول بحمزة فدفن في موقع المعركة في بطن جبل أحد ودفن معه ابن أخته عبد الله بن جحش وقبرهما معروف حتى اليوم وتسمى المنطقة منطقة سيد الشهداء، ولما رجع رسول الله من أحد إلى المدينة سمع بعض نساء الأنصار يبكين شهداءهن، فقال: (لكن حمزة لا بواكي له) فاجتمع نساء وبكين حمزة ولما أطلن البكاء قال : (مروهنّ لا يبكين على هالك بعد اليوم). وكانت السيدة فاطمة الزهراء تأتي قبر حمزة.. ترمه وتصلحه.

رثاؤه


رثاه عدد من الشعراء منهم عبد الله بن رواحة الذي يقول فيه:
<center> <table style="background: none repeat scroll 0% 0% transparent;"> <tbody><tr> <td style="width: auto;">بكت عيني وحق لها بكاها</td> <td style="width: 3em;">
</td> <td style="width: auto;">وما يغني البكاء ولا العويل</td> </tr> </tbody></table> </center> <center> <table style="background: none repeat scroll 0% 0% transparent;"> <tbody><tr> <td style="width: auto;">على أسد الإله غداة قالوا</td> <td style="width: 3em;">
</td> <td style="width: auto;">أحمزة ذاكم الرجل القتيل</td> </tr> </tbody></table> </center> <center> <table style="background: none repeat scroll 0% 0% transparent;"> <tbody><tr> <td style="width: auto;">أصيب المسلمون به جميعاً</td> <td style="width: 3em;">
</td> <td style="width: auto;">هناك وقد أصيب به الرسول</td> </tr> </tbody></table> </center> <center> <table style="background: none repeat scroll 0% 0% transparent;"> <tbody><tr> <td style="width: auto;">أبا يعلى، لك الأركان هدّت</td> <td style="width: 3em;">
</td> <td style="width: auto;">وأنت الماجد البرّ الوصول</td> </tr> </tbody></table> </center>
كما رثاه حسان بن ثابت في قوله :
<center> <table style="background: none repeat scroll 0% 0% transparent;"> <tbody><tr> <td style="width: auto;">دع عنك دارا قد عفا رسمها</td> <td style="width: 3em;">
</td> <td style="width: auto;">وإبك على حمزة ذي النائل</td> </tr> </tbody></table> </center> <center> <table style="background: none repeat scroll 0% 0% transparent;"> <tbody><tr> <td style="width: auto;">اللابس الخيل إذا أحجمت</td> <td style="width: 3em;">
</td> <td style="width: auto;">كالليث في غابته الباسل</td> </tr> </tbody></table> </center>
<table style="background: none repeat scroll 0% 0% transparent;" align="center"><tbody><tr><td style="width: auto;">أبيض في الذروة من بني هاشم</td> <td style="width: 3em;">
</td> <td style="width: auto;">لم يمر دون الحق بالباطل
</td></tr></tbody></table>


ودمتم بود



العزيزي المغترب 06-18-2010 07:42 PM

جزاك الله كل خير اخي تركي

وفكره رائعه وجميله ومفيده في نفس الوقت

الى الامام دائما

بن زويد 06-18-2010 08:02 PM

تسلم يمناك ياتركي وجزاك الله خير

وبودي لو يكون الطرح مستمر طوال الأيام لكي يكون فيه تفاعل وطرح أكثر

ابو غاده 06-18-2010 09:52 PM

بارك الله فيك أخي تركي

وجعلها في موازين حسناتكم

كم أستمتعت وأنا أقرأ هذه السيرة العطرة عن سيد الشهداء حمزة رضي الله عنه ,

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين ,, امين يارب العالمين0

تركي سعود 06-19-2010 01:42 AM

هلا بالجميع اسعدني مروركم العطر وتشجيعكم

أنشاء الله يا اخ عاشق هباااء ندرس الفكرة وانشاء الله يصير اللي تريد

ودمتم بود



الساعة الآن 11:15 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd

 

"جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ... ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى "

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009