![]() |
هل هؤلاء .. يستحقون عدسة الإعلام . كذي x كذب
أصبح لدينا فئة ترغب عشق الكاميرا المرئية المؤدية لظهورأمام أعين عدسة الإعلام .. وقد نقول لأباس في الظهور ولكن قبل أن نوثق الرأي الخاص لدينا بالموافقة .. يجب أن نكون مدركين لأهمية الموضوع الذي سوف يكلف التجهيز من عدسات أيضاً وقت العاملين في الإستديو وهل الحوار يستحق ؟؟ .. وماهو المقابل ؟؟.. هل الأعلام السعودي تحول لون مصداقيته إلي اللون الأصفر ومن أعلام القطيع ( الرديف ) مما أسهل علي كثيراً من مخالفي الفكر الثقافي والإقتصادي والديني ومطالب الحرية بالقدرة علي إفصاح فكر كان مختزل لدي شخص معين أوفئة يسهل عدها ..بالسابق كان الأعلام أقوي من وقته بالوقت الحاضر الظهور به كان أما تلقَي الفرد دعوة حوار ونقاش أو لحدث يستوجب ظهور لعملية التنبية او التعليم او مشارحة ماحدث .. الاًن أختلف العهد عن العهد السابق .. وأصبح من السهل الظهور بالأعلام ليس بمجرد شكله أو صوته أو صورته ولكن بفكرة ومايحملة من إتجاهات تكون ساقطة وقد تقابل العكس ولكن بإختلاف دقتها وطريقة تصوير الفكرة .. بمعني أجل وضوحاً أن الإعلام أصبح مقدوراً عليه وبيد كثيراً من هذا المجتمع .. وايضاً بإختلاف مطالبهم عن طريق الحوار .. وكلاً علي حده في طرحه أمام القنوات وأصبح أداة مجيدة لنيل من شخوص بعض وأسقاطات فكرية وشخصية وثقافية .. وكثرت لهُ المداخل التي تعوض عما كان عليه بالسابق من إحتباس افكارة عجزاً لما يلقي له منبر يضمن العين والأذن بالإستماع والمشاهده .. علماً بأن من داخلي هذا الإعلام المتخفي أمثال اليوتيوب .. والقنوات الصفراء لم تجد نثر وتعميم ألفكر وكسر الشخوص لهم إلا عن طريق تلك التفرعات .. وأصبحت حروب مصادر قبل أن تكون حروب إعلامية بين مصدق ومكذب ومتحري لظهور صحة الخبر ..الأقتراح السليم ولابد من وضعة أمام القراء لماذا هيئة رقابية حول تلك المقاطع وتلك الإخباريات التي تفشي أسرار الدولة بالكذب والتحريض هل هو سباق علي تتميم الخبر وإحتواءه وتسجيلة لصالح قناة أو صحيفة .. أم حرية يضعها تلك الأهواة حول مايدور في نظرهم أم حب لظهور لأهداف يحمل المصالح الشخصية .. هل هـو كيف عمق وفكرة مانراه هو صحيح أو تلميع أم مدجل ؟؟ أين هئية الرقابة الإعلامية من هذا ــ وذاك ؟ كيف تكون المطالبة بالحرية ؟؟ وسياسة القمع في الشوارع تجوب لمن دخل في معمة حق شرعي في هذا البلد .. وماهو تحديد وجة وزراء الإعلام وولاة الأمر ؟ من تلك الصياح الفكري الذي أتسع لهُ إعلام المملكة العربية السعودية .."هل تم إقناعهم عن طريق الموصل أم صمتاً يعني عدم الأخذ بما تم .. وماهي الردود لاتكذيب ولاتصديق فمن المسئول الأول والأخير عن مكاشفتهم بالخبر وعن صحته ودجله .. وهل تلك الأيرادات التي يكون لوزراة الإعلام من ميزانية الدولة .. يكون لها مخصوص في نقل تلك ألإشاعات وتلك الحروب الشخصية والتي كثيرا مانرأ مناظرة ليست علمية ولكن قد أسميها مناظرة شخصية وهي ماجرت بين الزلفا ــ د / محمد العريفي ودخل فيها عرض وتحدي لشخوص وفرد مايتملك الشخص من متاع وأرزاق وهذا ماتم معرفته عن طريق الحوار الشخصي الذي جري بينهما ..!!وعن طريق اليوتيوب .. ولم يكن في إعلام رئيسي .. هل نقطة الإعلام السعودي وهو سؤال .. هو عامل وقود مسرع محرك لسلوك الشعب في التقدم بردة فعل سواء أكان إيجاباً أو سلباً .. نحو متطلباتهم اليومية والمستقلبية .. وهل القنوات الصغيرة التي كثيراً مانرئ تلميعها بكم من الدجل المزيف وأستديو ومذيع وكأنها مناظرة النجف بين السنة والشيعه ؟؟ ونهايتها هي الخروج والتسفيه لنيل من فكر المقابل أو النيل مما سمع وحداه علي ذلك ..!! عن طريق نمل الإعلام اليوتيوب .. بقلم /// الفديمة الشمالي .!! http://www.youtube.com/watch?v=htH96h7mbvw |
الساعة الآن 05:35 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
"جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ... ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى "