منتدى بني عزيز الرسمي  من مطير

منتدى بني عزيز الرسمي من مطير (http://www.azizenet.net/vb/index.php)
-   الموروث الشعبي والخيل والابل (http://www.azizenet.net/vb/forumdisplay.php?f=72)
-   -   قصه قتل الحجاج لسعيد بن جبير.. مؤثرة جداً.. (http://www.azizenet.net/vb/showthread.php?t=3514)

ابوقراحه 04-26-2008 01:30 AM

قصه قتل الحجاج لسعيد بن جبير.. مؤثرة جداً..
 
قصه قتل الحجاج لسعيد بن جبير.. مؤثرة جداً..

--------------------------------------------------------------------------------


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


هذه قصه قتل الحجاج لسعيد بن جبير


كان سعيد بن جبير إمام الدنيا في عهد الحجاج، وكان الإمام أحمد إذا ذكره بكى وقال: والله لقد قتل سعيد بن جبير،

وما أحد على الدنيا من المسلمين، إلا وهو بحاجة إلى علمه

قتله الحجاج، قتل وليّ الله، الصوّام القوّام، محدث الإسلام وفقيه الأمة، وافتحوا كتب التفسير والحديث والفقه، فسوف

تجدون سعيد بن جبير في كل صفحة من صفحاتها.

كانت جريمة سعيد بن جبير، أنه عارض الحجاج، قال له أخطأت، ظلمت، أسأت، تجاوزت، فما كان من الحجاج إلا أن

قرر قتله؛ ليريح نفسه من الصوت الآخر، حتى لا يسمع من يعارض أو ينصح.

أمر الحجاج حراسه بإحضار ذلك الإمام، فذهبوا إلى بيت سعيد في يوم، لا أعاد الله صباحه على المسلمين، في يوم

فجع منه الرجال والنساء والأطفال

وصل الجنود إلى بيت سعيد، فطرقوا بابه بقوة، فسمع سعيد ذلك الطرق المخيف، ففتح الباب، فلما رأى وجوههم قال:

حسبنا الله ونعم الوكيل، ماذا تريدون؟ قالوا: الحجاج يريدك الآن

قال: انتظروا قليلاً، فذهب، واغتسل، وتطيب، وتحنط، ولبس أكفانه وقال: اللهم يا ذا الركن الذي لا يضام، والعزة التي

لا ترام، اكفني شرّه

فأخذه الحرس، وفي الطريق كان يقول: لا حول ولا قوة إلا بالله، خسر المبطلون

ودخل سعيد على الحجاج، وقد جلس مغضباً، يكاد الشرّ يخرج من عينيه

قال سعيد: السلام على من اتبع الهدى – وهي تحية موسى لفرعون

قال الحجاج: ما اسمك؟

قال سعيد: اسمي سعيد بن جبير

قال الحجاج: بل أنت شقي بن كسير

قال سعيد: أمي أعلم إذ سمتني

قال الحجاج: شقيت أنت وشقيت أمك

قال سعيد: الغيب يعلمه الله

قال الحجاج: ما رأيك في محمد صلى الله عليه وسلم؟

قال سعيد: نبي الهدى، وإمام الرحمة

قال الحجاج: ما رأيك في علي؟

قال سعيد: ذهب إلى الله، إمام هدى.

قال الحجاج: ما رأيك فيّ؟

قال سعيد: ظالم، تلقى الله بدماء المسلمين

قال الحجاج: علي بالذهب والفضة، فأتوا بكيسين من الذهب والفضة، وأفرغوهما بين يدي سعيد بن جبير

قال سعيد: ما هذا يا حجاج؟ إن كنت جمعته، لتتقي به من غضب الله، فنعمّا صنعت، وإن كنت جمعته من أموال الفقراء

كبراً وعتوّاً، فوالذي نفسي بيده، الفزعة في يوم العرض الأكبر تذهل كل مرضعة عما أرضعت

قال الحجاج: عليّ بالعود والجارية

فطرقت الجارية على العود وأخذت تغني، فسالت دموع سعيد على لحيته وانتحب

قال الحجاج: مالك، أطربت؟

قال سعيد: لا، ولكني رأيت هذه الجارية سخّرت في غير ما خلقت له، وعودٌ قطع وجعل في المعصية

قال الحجاج: لماذا لا تضحك كما نضحك؟

قال سعيد: كلما تذكرت يوم يبعثر ما في القبور، ويحصّل ما في الصدور ذهب الضحك

قال الحجاج: لماذا نضحك نحن إذن؟

قال سعيد: اختلفت القلوب وما استوت

قال الحجاج: لأبدلنك من الدينا ناراً تلظى

قال سعيد: لو كان ذلك إليك لعبدتك من دون الله

قال: الحجاج: لأقتلنك قتلة ما قتلها أحدٌ من الناس، فاختر لنفسك

قال سعيد: بل اختر لنفسك أنت أي قتلة تشاءها، فوالله لا تقتلني قتلة، إلا قتلك الله بمثلها يوم القيامة

قال الحجاج: اقتلوه.

قال سعيد: وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفاً مسلماً وما أنا من المشركين

قال الحجاج: وجّهوه إلى غير القبلة

قال سعيد: فأينما تولوا فثمّ وجه الله - البقرة:115
قال الحجاج: اطرحوا أرضاً

قال سعيد وهو يتبسم: منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارةً أخرى - طه:55
قال الحجاج: أتضحك؟

قال سعيد: أضحك من حلم الله عليك، وجرأتك على الله

قال الحجاج: اذبحوه

قال سعيد: اللهم لا تسلط هذا المجرم على أحد بعدي

وقتل سعيد بن جبير، واستجاب الله دعاءه، فثارة ثائرة بثرة في جسم الحجاج، فأخذ يخور كما يخور الثور الهائج،

شهراً كاملاً، لا يذوق طعاماً ولا شراباً، ولا يهنأ بنوم، وكان يقول: والله ما نمت ليلة إلا ورأيت كأني أسبح في أنهار

من الدم، وأخذ يقول: مالي وسعيد، مالي وسعيد، إلى أن مات.

مات الحجاج، ولحق بسعيد، وغيره ممن قتل، وسوف يجتمعون أمام الله – تعالى – يوم القيامة

يوم يأتي سعيد بن جبير ويقول: يا رب سله فيم قتلني؟

منقول للفائدة

الفارس 04-26-2008 02:14 AM



لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

والله طاغية هالظالم الحجاج الثقفي


قال أمير المؤمنين عمر بن عبدالعزيز الأموي والله لو جاءت كل أمة بطاغيتها وجئنا نحن بالحجاج لغلبناهم في معنى كلامه


و رغم هذا فلا ننسى أن الحجاج سيَّر الكثير من الفتوحات الاسلامية منها إلى الأندلس ومنها إلى بلاد السند وغيرها


أخوي أبو قراحه مبدع دوماً أخي الكريم

موضوع مميز و رائع


اسمح لي أخوي

ينقل لقسم القصص و الروايات


سلمت يداك أخوي

مشكوووووووووور


كــُـن بـخـيـر أخــي


الـفــارس

الطائر الأخضر 04-26-2008 09:46 AM

حسبنا الله ونعم الوكيل

الحجاج طاغية من طغاة العرب

الم يرمي الكعبة بالمنجنيق ؟؟

كيف سيقابل الله عز وجل يوم القيامة ؟؟

شكرااا

اخوي

ابو قراحه

أبن صـعـيـر 04-26-2008 11:50 AM

أبـو قـراحـه

قصـه أكثر مـن رائـعـه

سلمت يمنـاك

تحيـاتي

ابوقراحه 04-27-2008 12:14 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفارس (المشاركة 23449)


لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

والله طاغية هالظالم الحجاج الثقفي


قال أمير المؤمنين عمر بن عبدالعزيز الأموي والله لو جاءت كل أمة بطاغيتها وجئنا نحن بالحجاج لغلبناهم في معنى كلامه


و رغم هذا فلا ننسى أن الحجاج سيَّر الكثير من الفتوحات الاسلامية منها إلى الأندلس ومنها إلى بلاد السند وغيرها


أخوي أبو قراحه مبدع دوماً أخي الكريم

موضوع مميز و رائع


اسمح لي أخوي

ينقل لقسم القصص و الروايات


سلمت يداك أخوي

مشكوووووووووور


كــُـن بـخـيـر أخــي


الـفــارس

تسلم اخوي الفارس وشاكر مرورك

ابوقراحه 04-27-2008 12:22 AM

الطائر الاخضر
شاكر مرورك

ابوقراحه 04-27-2008 12:52 AM

ابن صعير
مشكور على المرور

العمير 09-09-2008 04:27 AM

للفائدة
 
المولد والنشأة

في الطائف كان مولد الحجاج بن يوسف الثقفي في سنة (41 هـ = 661م)،
ونشأ بين أسرة كريمة من بيوت ثقيف، وكان أبوه رجلا تقيًّا على جانب من العلم والفضل، وقضى معظم حياته في الطائف، يعلم أبناءها القرآن الكريم
دون أن يتخذ ذلك حرفة أو يأخذ عليه أجرا.
حفظ الحجاج القرآن على يد أبيه ثم تردد على حلقات أئمة العلم من الصحابة والتابعين، مثل: عبد الله بن عباس، وأنس بن مالك، وسعيد بن المسيب، وغيرهم، ثم اشتغل وهو في بداية حياته بتعليم الصبيان، شأنه في ذلك شأن أبيه.
وكان لنشأة الحجاج في الطائف أثر بالغ في فصاحته؛ حيث كان على اتصال بقبيلة هذيل أفصح العرب، فشب خطيبا، حتى قال عنه
أبو عمرو بن العلاء: "ما رأيت أفصح من الحسن البصري، ومن الحجاج"،
وتشهد خطبه بمقدرة فائقة في البلاغة والبيان.

بروز الحجاج على الساحه

بعد وفاة يزيد بن معاويه وضع عبدالله بن الزبير نفسه خليفه للمسلمين
خارجا بذلك عن حكم بني أميّة التي كانت لهم الخلافة آنذاك ...!
كان عبدالله ابن الزبير شيخا وقورا ورعا كثير التعبّد ولكنه
كان يرى نفسه أحق بالخلافة ..!!
وهنا يعتبر ابن الزبير مخطئا ..وذلك لانه خرج عن حكم بني أميّه
التي هي اصلا تحكم الدولة الاسلاميه في ذلك الوقت ..!
وكذلك كان ابن الزبير يخطب في أيام منى وعرفة وينال من عبد الملك ويذكر مثالب بني أمية, ويذكر أن جد عبد الملك, وهو الحكم بن العاص,
كان طريد رسول الله صلى
الله عليه وسلم , فمال اكثر أهل الحجاز لابن الزبير ..!
وهو بذلك يحرّض المسلمين للخروج عن أمر الخليفه
وفي وقتها ..ظهر الحجاج بن يوسف فأعجب به عبدالملك بن مروان لما رآى به من شدة وحزم وكفاءة ..فكلّف له الأمر لحسم النزاع القائم بينه وبين عبدالله بن الزبير حيث كان هذا الامر يشغله خاصه ان عبدالله بن الزبير كانت بعض الأمصار بايعته على الخلافه وتحوّلت عن الاموين ..
حاصر الحجاج مكه ومنع عنها الامدادات ..وضيّق الخناق على مكه واهلها ..
فنصب المنجنيق ورمى مكه بها حتى هدمت اجزاء من الكعبه ..
ف انتهى القتال باستشهاد ابن الزبير وتولّي الحجاج الحجاز ..بقيَ واليا عليها مدة عامين الى ان بعث اليه عبدالملك بن مروان يطلب منه التوجّه الى العراق ليكون واليا عليها بعد موت اخيه بشر بن مروان ..وحيث ان الامور كانت بالغة الفوضى في العراق وتحتاج الى حزم وشدة ليعيد الامن اليها ..خاصة بعد ازدياد خطر الخوارج وتقاعس الناس عن الخروج الى الجهاد مع المهلب ابن ابي صفره ..ومعارضتهم للدولة وحكم بني أميّه ..
فخرج الحجاج الى الكوفه وعند وصوله خطب في المسجد خطبة عاصفه انذر وتوعد الخارجين عن أمر الخليفه والمعارضين له والمتقاعسين
عن الخروج للجهاد وهذه الخطبة مشهوره جدا في كتب التاريخ ..

وممّا أتى فيها :-

("… يا أهل الكوفة إني لأرى أرؤسا قد أينعت وحان قطافها وإني لصاحبها، وإن أمير المؤمنين –أطال الله بقاءه- نثر كِنانته (جعبة السهام) بين يديه، فعجم عيدانها (اختبرها)، فوجدني أمرّها عودا، وأصلبها مكْسِرًا فرماكم بي؛ لأنكم طالما أوضعتم في الفتنة، واضطجعتم في مراقد الضلالة، وإن أمير المؤمنين أمرني بإعطائكم أعطياتكم، وأن أوجهكم لمحاربة عدوكم مع المهلّب بن أبي صفرة، وإني أقسم بالله لا أجد رجلا تخلّف بعد أخذ عطائه ثلاثة أيام إلا ضربت عنقه".)
فهبّوا الناس للخروج الى القتال ..ولم يكن الحجاج ذا قول بلا فعل ..بل ضرب عنق واحد منهم رفض الخروج للجهاد ...
فلما اطمأن على الاوضاع في الكوفه وان الجميع خرج
لمقاتلة الخوارج مع المهلب
اتّجه الى البصره تسبقه شهرته في الحزم وماعمله في الكوفه ..
فأخذ الناس بشدة وخطب هناك خطبة حازمه مما قال فيها:-
(إني أنذر ثم لا أنظر، وأحذر ثم لا أعذر، وأتوعد ثم لا أعفو…".)
وخرج هو ايضا مع الجيش لمحاربة الخوارج ..حتى قضوا على فتنتهم ...
اعاد الحجاج بعد ذلك بناء الكعبه !!
ولم يقتل ابن الزبير بيده بل أمر بقتله
لانه اعتبر خارجا عن حكم خليفة المسلمين ..!!!
والرسول صلى الله عليه وسلم قال :
(من طلب الحكم والحاكم موجود اقتلوه) ( او كما قال عليه السلام)

الفتوحات الاسلاميه

تطلّع الى الفتوحات الاسلاميه بعد ان توقفت بسبب المشكلات الداخليه التي كانت تعاني منها الدولة الاسلاميه وبعد ان انتهت واستقرّ الوضع باشر الحجاج بالفتوحات فأرسل الجيوش والقواد ومنهم
قتيبة بن مسلم الباهلي ومحمد بن القاسم الثقفي الذي على ايديهم فتحت كثير من البلاد

مناقب الحجاج

قام الحجاج بكثير من الاصلاحات التي تخدم الاسلام ومنها:

*أمر بعدم النوح على الموتى في البيوت، وبقتل الكلاب الضالة، ومنع التبول أو التغوط في الأماكن العامة.

*منع بيع الخمور، وأمر بإهراق ما يوجد منها.

*عندما قدم إلى العراق لم يكن لأنهاره جسور فأمر ببنائها

*أنشأ عدة صهاريج بالقرب من البصرة لتخزين مياه الأمطار وتجميعها لتوفير مياه الشرب لأهل المواسم والقوافل.

*كان يأمر بحفر الآبار في المناطق المقطوعة لتوفير مياه الشرب للمسافرين.

*ومن أعماله الكبيرة بناء مدينة واسط بين الكوفة والبصرة، واختار لها مكانا مناسبا، وشرع في بنائها سنة (83هـ = 702م)، واستغرق بناؤها ثلاث سنوات، واتخذها مقرا لحكمه.

*كان الحجاج يدقق في اختيار ولاته وعماله، ويختارهم من ذوي القدرة والكفاءة، ويراقب أعمالهم، ويمنع تجاوزاتهم على الناس، وقد أسفرت سياسته الحازمة عن إقرار الأمن الداخلي والضرب على أيدي اللصوص وقطاع الطرق.

*يذكر التاريخ للحجاج أنه ساعد في تعريب الدواوين، وفي الإصلاح النقدي للعملة، وضبط معيارها، وإصلاح حال الزراعة في العراق بحفر الأنهار والقنوات، وإحياء الأرض الزراعية، واهتم بالفلاحين، وأقرضهم، ووفر لهم الحيوانات التي تقوم بمهمة الحرث؛ وذلك ليعينهم على الاستمرار في الزراعة.

*ومن أجل الاعمال التي قام بها اهتمامه بنقط حروف المصحف وإعجامه بوضع علامات الإعراب على كلماته، وذلك بعد أن انتشر التصحيف؛ فقام "نصر بن عاصم" بهذه المهمة العظيمة، ونُسب إليه تجزئة القرآن، ووضع إشارات تدل على نصف القرآن وثلثه وربعه وخمسه، ورغّب في أن يعتمد الناس على قراءة واحدة، وأخذ الناس بقراءة عثمان بن عفان، وترك غيرها من القراءات، وكتب مصاحف عديدة موحدة وبعث بها إلى الأمصار.

اختلف المؤرخون في تحديد شخصية الحجاج بين ذم او مدح, وتأييد ورفض لسياسته

واقول ..
ان عصره كان مشحونا بالفتن ولجوء خصوم الدولة الى السيف في التعبير عن معارضتهم ..!
فمن يحكم على الحجاج دون النظر لتلك الفتره فقد يخرج بـ نتيجة غير موضوعيه وغير منصفه عن الحجاج ...!
لا يخفى ابدا اسلوبه الحازم واسرافه في قتل الخارجين عن الدولة ..
ولكن لو نظرنا الى هذا الامر بطريقة اخرى لوجدنا انها هي السبب باستقرار امن وسلام الدولة الاسلاميه واخماد الفتن والقلاقل ..
ولولا تلك الشدة لما استقر الوضع بالبلاد الاسلاميه ..
ولأصبح الخطر يداهم البلاد من كل صوب ..!
فكان ظهور الحجاج وما يتحلّى به من حزم ضروريا في تلك الفتره !!

هناك من انصفه من المؤرخين وعلى رأسهم ابن كثير ..فيقول:

("إن أعظم ما نُقِم على الحجاج وصح من أفعاله سفك الدماء، وكفى به عقوبة عند الله، وقد كان حريصا على الجهاد وفتح البلاد، وكانت فيه سماحة إعطاء المال لأهل القرآن؛ فكان يعطي على القرآن كثيرا، ولما مات لم يترك فيما قيل إلا 300 درهم").
توفي الحجاج بمدينة واسط في (21 من رمضان 95هـ = 9 من يونيو 714م).

عمر عمران 09-09-2008 05:27 AM

مشكووووووووور يابو قراحه على هذه القصه

ولا هنت

ولا هان العمير على الاضافه


يعطيكم العافيه

سفير المهد 09-09-2008 10:19 PM

ابو قراحه مشكوور على سرد القصه

ولاهان العمير على الاضافه الجميله


استفدنا منكم كثير

لكم الشكر

الزعيم الموسمي 12-24-2008 04:06 PM

يعطيك العافيه

تسلم يمناك


الساعة الآن 09:11 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd

 

"جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ... ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى "

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009