![]() |
. . . . اهداء إلى ... هكذا يغفر ُ لك ِ الشعر ُ ماتقدَّم - من بُعْدك ِ - وماتأخر .. ديوان : الأخير أولا ً لــــ أحمد بخيت .. عبدالرحمن / لازال يحلم .. مكه / أجيااد .. .. . |
.
. . . وش عيـــد وطني ؟.. أنت ِ الوطن .. والعيــد عبدالرحمن / لازال يحلم .. مكه / أجياااد .. .. . |
اقتباس:
. . لأنها الانثى الوحيده هنا.. تٌمسك بالضوء الخافت بشده وتحاول جاهده الايفلت منها فوقوفها بتلك المحطه المظلمه.. اسقط قواها.. فلقد مضى ركب الأحلام ،، ويتهأب للرحيل ركب الأمل التعلق بعنق الذكرى والتشبث بمغفره لن يحظى بها ماهو إلا وقت جديد يضيع سدى... فهي خطيئه لاخلاص له من ذنبها ،،،، فليعلم انها هي الانقى والاقدس على عهد ولايته لأنها هي الأكثر نبلاً .. والأصدق سلاماً وضعت عرشها على ساحل التل المجاور ،، تترنح بين الألم والأمل،،، عبدالرحمن انت تذكرت الراحل طلال مداح '''' قدرك الغالي رميته بالثرى لاوحسايف قولتي لك حبيبي وفـــــــــجر تذكرت الراحله ذكرى..... الين اليوم وأنا عندي أمل فيهم الين اليوم وأنا أتخيل لقانا كيف لكل غياب عذر؟ طلال وذكرى عذرهم بالغياب مؤلم وليس لهم يد فيه ؟ الان فقط تأكدت انه بالفعل لكلِ من اسمه نصيب ،،، ماأغاني طلال إلا اطلال يستوقف ويبكي عندها من يأتي بعده وماذكرى إلا ذكرى يبكيها من عانق سمعه انين ذكرى التمعن في زوايا الذاكره ماهي إلا اجهاد واختزال للحظات الخالده من العمر أقساها تلك اللحظات الصغيره جداً التي بوقتها لم نعيرها اهتماماً ولكن أليس غياب من هم على قيد الحياه أكثر ايلاماً؟ ماذا عنك ياعبدالرحمن !!! : : : : : امتداد لروح أنثى من رحيق الحرف ثملت،،،،، |
.
. . . أهلا ً يافجر .. أشكر لك مرورك ِ .. سآتي لأقص عليك ... فقط تزول عقابيل داء !! كم أسعدني هذا المرور .. وتقبلي ودادي : عبدالرحمن .. |
.
. . . جميل ماكتبت ِ يافجر !! أذهلني هذا الفيض .. وهذا الغطس في قاع المناطق المعتمة في النفس .. وهذه هي الكتابة أن تلامس جذور الأشياء .. وأن تهز شجرة اليقين ، لتعطي للصور ألواناً وأحجاماً جديدة !! صدقيني .. أن يبقى هناك أمل .. شيءجميل يعطيك عذراً كي تطلب من الله مهلة للبقاء في الحيااة .. لتبقى تنتظر عيوناً تسقيك خمراً .. وصوتاً يدخلك في دهاليز الرضا والطمأنينة .. ثم أتدرين .. لماذا غياب الذين ع قيد الحياة أشد ايلاماً ؟ لأنهم بتعمد غيابهم ، يبيعوننا بثمن زهيد .. إنهم بهذا الغياب يقولون : نحن المتن والعنوان .. وأنتم الحاشية الصغيرة !! وكأنهم يقولون : هناك من هو أولى .. و على حدود هذه التفضيل والتقديم تسقط كل المحاولات والأمل .. ربما هذا هو شعوري .. وهذه هي حياتي !! في الحب كثيراً ماأسقط البعض جدران الكبرياء .. وألغوا حدود الحمى .. وانتهكوا الى آخر ذرة ٍ في كيانهم .. أريد أن أخلص كاهلي من أحمال كثيرة أرهقتني .. أحلم دائماً أن أتخلص من كل هذا الثقل دفعة ً واحدة .. والسؤال الذي يحك صدري : كيف نعيد لأروحنا صفاءها ؟! الحب هو السماء الذي لاتغاادرها الغيوم .. تفترق قليلا ً .. أو تمطر قليلاً .. وفي بقية الوقت سماء ملبدة .. وأنفاااس مكتومة ، كانها تتنفس من ثقب إبرة !! نحن هنا شعرنا أم لم نشعر نتحلق حول دائرة بث الاعتراف .. فالمشاركة في الألم هو تنفيس وسعادة خفيّة ، نحاول من ورائها شحن أنفسنا بشحنة بقاء ضعيفة جداَ .. ليتني أمتلك االشجاعة هذا اليوم .. لأحكي دون وجل عن السلالم التي صعدتها من أجل النسيان .. ومن أجل البقاء بعيداً عن الصدأ !! إن هناك مبادرة لو أخذتها بعزم صدّيق لتخلصت من غلواء الروح .. ولقتلت في داخلي سراق الضمائر والمزيفين .. في لحظات قاسية نمر بها ، ونحن ع وشك المنازلة واتخاذ المبادرة نسقط .. يالجبننا وضعفنا .. وحالنا كشارب الخمر يغسل كوؤسها .. ويغسل الجرار .. ويمني نفسه بخديعة التسويف ؛ سأتوب في قادم الأيام !! متى نتخلص ؟؟ متى نمد السلالم ولا نسحبها أبداً ؟!! من سمعني .. فليجبني رجاء ً .. كيف .؟ شكراً يافجر .. بفضل حروفك تشجعت لأكتب على قليل من بقايا مراوغة واختفاء .. تقبلي ودادي : عبدالرحمن / لازال يحلم .. مكه / أجياااد . |
.
. . . الطائر الذي كان يحلق في سمائي هنا .. سقط ميتاً بالأمس !! ولظروف علميّة وسفري المتواصل بين الرياض وجده ؛ سيكون هناك غياب أرجو أن لا يطول كثيراً .. ومتى وجدت المساحات خالية ، سآتي لرعاية هذا الزرع اليانع بوجودكم .. تحياتي : عبدالرحمن / لازال يحلم .. مكه / أجيااااد .. |
.
. . . . مكة تمطر .. قبل أسبوع باغتني المطر ، فلجأت إلى أحد الفنادق الكبيرة في أجياااد .. أقف في بهو الفندق خلف الزجااااج .. أمسح برفق وأنفخ في الزجاااج .. لايبدو لي الشااارع بأشجاره ومطره !! يظهر وجهك ِ أولاً .. تنبعين فجأة بابتسامتك الفاتنة .. مااالذي عشقك ِ في الزجاااج ؟؟ ولازال السؤال القديم / الجديد : ماالنسب ؟ وماالرحم ؟ الذي يجعلك ترافقين المطر دائماً .. عبدالرحمن / لازال يحلم مكه / أجياااد العظيمة .. . . . |
.
. . . رغم كل االماضي .. لازلت أحلم !! بأنك هناك من يستحق الحب .. وعندي أمل أن يحمل البريد ما يعطيني منحة للتقدم خطوة !! أحبهم .. وهم يعلمون !! عبدالرحمن / لازال يحلم مكه/ اجياااد . . |
.
. . . " متى نتوقف عن الكلام ، ونستعين ببلاغة الصمت " من الرواية المجنونة : صورة دوريان غراي لأوسكار وايلد .. قرأتها قبل 4 سنوات لازالت تجرحني بدون رحمة !! وصاادقة هي العبارة المكتوبة ع غلاف الرواية : نصيحتي لك أيها القاريء ألا تبدأ بقراءة هذا الكتاب إلا إذا كان لديك متسع من الوقت ؛ لأنه لن يكون بمقدورك تركه قبل إكماااله وهل يعقل أن يترك الإنسان شعوراً بلذة الحياة لينصرف إلى ماديتها ؟!! تحياتي : عبدالرحمن / لازال يحلم مكه / أجياااد .. |
.
. . . " قبل الفعل الكبير : ياللهول ! ماهذا ؟ ألا يتقهقر ؟ أجل .. لكنكم تسيئون فهمه إذ تشتكون .. إنه يتراجع ككل من يستعد لوثبة ٍ كبيرة .. " من روائع المهبول نيتشه في كتابه " ماوراء الخير و الشر / تباشير فلسفة للمستقبل " عبدالرحمن / لازال يحلم مكه / أجياااد الجميلة .. |
الساعة الآن 07:45 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
"جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ... ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى "