![]() |
صغيـــرة هى الحَيَـــــاة مجَــرَدُ شَهِيـــــق إلـــمْ يَتبَعـــــهُ زَفِيــــرْ...إنتَـــــهَتْ ... فاحـــــــــرص على الا تنتهــــــــــــــــــى قبــــل ان تجــدد حيــاتك بمـــا يرضـــــى الله و تجـدد التوبـــه و تداوم على الاستغفــار استغفـر الله العظيــــم و اتــوب اليــــه |
أنت لا تضمن أبدا على أي حال سيختم لك ، قلبك بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبه كيف يشاء ووالله لو تخلى الله عنا بستره طرفة عين لافتضحنا في الدنيا قبل الآخرة |
إذا سألت الجنه
فلا تقل: اللهم أسألك الجنه لأن هناك من يدخل الجنه بعد النار ... ... ولكن قل : [ اللهُم إني أسألك الجنّة ، بغير حساب ، ولا سابق عذاب ] |
إذا نافسكَ النــاس عــلى الدنــيا .... أتركهــا لهــم ! وإن نَافسَكَ الناسُ عَــلى الآخـِرة .... فكــُن أنــت أسبــقهم ،، فإن الله يعــــــطى الدنـــــــيا لمن يحـــــب و مــــن لا يحب ,, و لا يـــعــــطــــى الآخـــــــرة إلا لــــمــــن أحــــــــب |
إِنَّـــا وَجَـــدْنَاه صَــابِرَا نِعْـــم الْعَـــبْد إِنَّــه أَوَّاب } مَا أَجْــــمَل أَن يَنْظُـــــر الْــلَّه إِلَيْــك وَأَنْـــت فِــي أَبْتِــــلائِــــك .. فَيَــــرَاك ،، صَــابِـرَا مُـــحْتَسِبَـا فَتَــــرْتَفِـع إِلَـــى دَرَجَـة . . . نِعْــــــــم الْــــعَبْــــــد |
أحـــب آلـــحيآة آلـــتي وهـــبنيّ آلله إيـــآهآ لـــيسَّ لأنــــھآ جـــميلة لـــگنْ ، لأن آلله بــــذاته العليا يُــــرآقبھآ وَ يـــحرُسھآ وَ يـــحفظھآ وَ يُـــنعم عـــليھآ ! .. آيــــوجدّ أمـــآن أگـــثر مـــن هـــذآ ؟ |
إرْضَ لِـــنَفْسِك مَــــا ارْتَـــضَاه الْلَّه لَـــك..
[ قُـــم ] إِن أَقَــامَك ، وَ [ اقْـــعُد ] إِن أُقْـــعِدَك ، وَ [ اصْـــبِر ] إِذَا أَفْقَـــرَك ، وَ [ اشْـــكُر ] إِذَا أَغْـــنَاك . فَـــهَذِه مِـــن لَـــوَازِم : . (( رَضِــيْت بِــالْلَّه رَبّــا ، وَبِــالإِسْلام دِيْــنَا ، وَبِــمُحَمَّد صَــلَّى الْلَّه عَــلَيْه وَسَــلَّم نَــبِيّا )) |
كـــل الـــطرق مـــراقبة بـــأجهزة ضـــبط الـــسرعة إلا الـــطريق إلـــى الله ! فــــإن بـــه لافـــتة تـــقول : { وســـارعوا إلـــى مـــغفرة مـــن ربـــكم } فـــأسرع عـــليه كـــما شـــئت فـــإن مـــنتهاه الـــجنّة.... |
عـــن عـــلي -رضـــي اللهُ عـــنه- أنَّـــه قـــال : (جـــزاءُ الـــمَعصية الـــوهَن فـــي الـــعبادة، والـــضِّيقُ فــي الـــمَعيشة، والـــنَّقص فـــي اللَّـــذَّة)، قـــيل: ومــــا الـــنَّقص فـــي اللَّـــذَّة؟، قــال: (لا يَـــنال شــهوةً حـــلالاً إلاَّ جـــاءَه مـــا يُـــنغِّصه إيَّـــاها) |
كلما تعلقت بـ شخص تعلقاً أذاقكْ الله مرّ التعلق، لـ تعلم أن الله يغار على قلب تعلق بغيره فيصدٌك عن ذاك لـ يرٌدك إليه . "الامام الشافعى" |
الساعة الآن 06:50 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
"جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ... ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى "